تجهم وجه فيكتوريا وبردت ملامحه وهي توبخ إيزابيلا: "بيلا، كيف تجرؤين على إهانة ناثان بهذه الطريقة؟ اعتذري له الآن!"
اشتعلت عينا إيزابيلا اللطيفان فجأة بعداء شديد.
ثم، قبل أن يتمكن أي شخص من ردة فعل، دوى صوت حاد في الهواء.
في اللحظة التالية، ملأت صرخة فيكتوريا الغرفة: "آه!"
كادت إيزابيلا تستخدم كل قوتها لصفع فيكتوريا على وجهها. نظرت إليها بازدراء وبصقت بكراهية: "فيكتوريا، من تظنين نفسك؟ هل تظنين أن
















