الدفء. هذا كل ما شعرت به. حرير ناعم تحت جلدي. رضا عن الوضع الراهن. لحظة... وضعي الراهن؟ فتحت عيني ببطء، وتأملت الشمس المشرقة من النوافذ الكبيرة الممتدة من الأرض حتى السقف، وتركت الذكريات تتدفق في ذهني. أعادني توماس إلى منزله، ومرة أخرى مكثت طوال الليل. ماذا كنت أفكر؟
كان علي أن أكون في المكتب قريبًا، ومع ذلك كنت في الجانب الآخر من المدينة ولم يكن معي أي ملابس أو أي شيء. لم يسبق لي أن تأخرت في حيات
















