من وجهة نظر ويلو:
كنت حزينة لأن عطلة عيد الميلاد قد انتهت وعليّ العودة إلى العمل. لم أكن أرغب برؤية تشارلز أكثر من الضرورة، وهو حاليًا يجعلني أعمل كالعبد الذي يجلده سيده. ساعات طويلة لإنجاز عقود لم يكن يجب أن تُعطى لي بهذه الطريقة. كان يلومني على كل شيء، قائلاً إن وجودي في عمل توماس كان خطأي، بينما هو من وقّع العقد.
ومع ذلك، ها أنا هنا، أضطر للعمل كل هذه الساعات على الأوراق والملفات المختلفة التي
















