بعد شهر
وجهة نظر ريموند
تناول عشاء هادئ، شيء لم أختبره منذ وقت طويل. ملأ صوت الملاعق والأطباق الهواء، وها أنا هنا، لا آكل بمفردي أو أحدق في زوجة أبي، لم يكن هناك أي توتر. فقط هذان الاثنان حولي، يجلسان معًا كعائلة حقيقية، نعم... هذه هي عائلتي اللعينة...
كانت بيلا تتحدث بحماس عن مدرستها الجديدة، وكان صوتها الصغير حيويًا وهي تشارك كل ما حدث.
"وخمن ماذا يا أبي؟" ابتسمت، وهي تدير عينيها. "لقد كونت صديق
















