**من وجهة نظر ريموند:**
جلست على حافة السرير، وأنا أعدل أزرار أكمامي للمرة الثالثة. كانت ساقي ترتجف بينما أنتظر. كانت آفا في الخزانة، تجرب الفستان الذي أحضرته لها. لم أكن متأكدًا لماذا كنت متوترًا، لكنني كنت كذلك... نحن نخرج في أول موعد لنا في نهاية الأسبوع.
"آفا، هل أنتِ جاهزة؟" ناديت.
لا رد.
ثم سمعت صوتًا خفيفًا لكعبها.
نظرت إلى الأعلى. وفجأة، نسيت كيف أتنفس.
خرجت آفا، وعقلي توقف عن العمل. فتحت
















