خَفَّفَ قَلْبِي قَلِيلًا؛ شَعَرْتُ بِالْأَسَى لَهَا. لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ شَيْئًا عَنْ ذَلِكَ الْوَغْدِ الْقَاسِي الَّذِي خُطِبَتْ لَهُ، وَلَكِنْ رُبَّمَا سَتَبْدَأُ فِي فَهْمِ الْأُمُورِ بِمُفْرَدِهَا. نَفَضْتُ تِلْكَ الْفِكْرَةَ مِنْ رَأْسِي؛ لَمْ تَكُنْ مُشْكِلَتِي أَوْ هَمِّي. كُنْتُ هُنَا لِأَدَاءِ وَظِيفَةٍ وَهَذَا كُلُّ شَيْءٍ. كَانَ تَرْكِيزِي الْأَسَاسِيُّ عَلَى وَالِدِي وَسَدَادِ دَيْنِه
















