استغربت إسلا عندما رأت زيرو وبيكا ذات صباح.
"صباح الخير يا شمس!" رحبت بها بيكا. ابتسمت لكن عيناها كانتا مثبتتين على زيرو.
ثم اقتربت بيكا منها. "أبولو قادم،" همست في أذنها اليسرى.
نظرت إسلا إليها وأومأت برأسها.
"لماذا أحضرتِ زيرو معكِ؟" كان هذا أبولو الذي أتى وتوقف بجانب إسلا.
رفعت بيكا حاجبها ووضعت ذراعيها أمام صدرها. "هل لديك مشكلة مع ابن عمي؟" سألت بنبرة حادة.
نظر إليها أبولو وعقد حاجبيه. "نعم،
















