تدخل "إسلا" إلى الموسيقى العذبة التي تتردد داخل النادي، وهي تحتسي من زجاجتها. تستمتع "بيكا" بليلتها بالتحدث إلى رجل التقت به في طريقها إلى دورة المياه.
أما "زيرو" فكان يتحدث إلى رجل يدعى "فريد". الآن، تركت "إسلا" مع بيرةها. تشعر وكأنها مهملة.
تنهدت بعمق وشربت زجاجة البيرة التي كانت تحملها. عندما رأتها، لم تشرب حتى النصف الآخر بينما شربت "بيكا" بالفعل أربع أو خمس زجاجات منذ أن بدأن.
"إسلا..." نادته
















