في اللحظة التي دخلا فيها غرفة الفندق، انقضّ زيرو على شفتيها بقبلة عنيفة. الطريقة التي كان يقضم بها شفتيها، بدت وكأنه وحش جائع.
لم تستطع آيلا مجاراة إيقاعه، لكنها حاولت جاهدة اللحاق به ونجحت في ذلك. لم تكن غبية لدرجة ألا تتعلم.
استمرا في تقبيل بعضهما البعض حتى ألقى بها زيرو على السرير، وانتقلت قبلاته إلى فكّها، ثم إلى عنقها. امتصّ بشرتها البيضاء الناعمة، ومدّ يده إلى حافة فستانها وسحبه إلى الأعلى،
















