شعرت سوزان وكأنها على وشك الإصابة بنوبة قلبية. "أنتِ... أنتِ لا تُصدَّقين!"
في هذه اللحظة، كانت متأكدة - هذه ليست ابنتها. كانت هذه محصلة ديون، أُرسلت لتجعل حياتها بائسة.
ندمت على إعادة ستيلا *مرة أخرى*.
"إذًا أخبريني، ماذا تريدين؟ سمّي شروطكِ!" صرخت سوزان أخيرًا، وشعرت وكأنها قدمت أكبر تنازل ممكن.
لكن الرد الوحيد الذي حصلت عليه كان *صوت الصفير* لمكالمة مقطوعة. عندما حاولت الاتصال مرة أخرى، اكتشفت
















