"تبًا لك ولأمك!"
هذا الرد الوقح جعل الصمت يسود الطرف الآخر من الهاتف للحظة.
ثم جاء صوت جوناثان الغاضب: "ستيلا، هل فقدتِ السيطرة تمامًا الآن؟"
"من الصعب تحديد ذلك. لكنني أقول إنني أكثر سيطرة من أي وقت مضى."
*فقدت السيطرة؟ هه-*
صرخ جوناثان: "أمي هي أمك أيضًا! حاولي سبها مرة أخرى، أتحداكِ!"
"أنت مجرد صعلوك! حياتك كلها مدفونة في التراب وما زلت غبيًا جدًا لتعرف مدى عمقها."
"ستيلا!" زمجر جوناثان.
وفجأة،
















