خرج لويس وشارون معًا.
كان وجه لويس عبوسًا، ينبعث منه ضغط بارد كعاصفة على وشك الاندلاع. على الرغم من التوتر، لم تستطع شارون منع نفسها. تقدمت إلى الأمام وسألت: "لويس، هل هي رئيسة ذلك الاستوديو؟ لا يبدو ذلك…"
*الرئيسة؟ مستحيل. لا بد أن ستيلا تتظاهر.*
منذ قليل، عندما غادرت شارون مكتب ستيلا، ألقت نظرة حولها. كان هناك العشرات من الموظفين. لم يكن هذا مجرد عمل متواضع. كان استوديو إبداعي حقيقي وكبير.
ولم ت
















