يضحك ويدفعني بقوة أخرى، مما يجعل عيني تدوران للخلف بينما يشعل قضيبه الجميل السميك جسدي مع كل دفعة من وركيه.
"لا أخطط لذلك يا جميلة. أنتِ لي الآن، وسأتأكد من أنكِ متألمة وتقطرين مني كل ثانية لعينة من كل يوم." "موافقة،" أئن، مما يجعله يتأوه ويبدأ بممارسة الجنس معي بقوة أكبر.
كل ضربة طويلة من قضيبه تدفعني أقرب فأقرب إلى الحافة، وعندما أشعر بجسدي يبدأ بالتوتر وكرة المتعة الضيقة تبدأ بالانفراج والتغلغل
















