كانت سامانثا جالسةً جانبًا وفي فمها مصاصة وفي يدها تفاحة، تراقب العائلة بتمعّن.
يجب الاعتراف بأنّ الكثير من الأحداث الدرامية كانت تتكشف أمام الجميع.
كان أليك دائمًا مهتمًا بالحفاظ على ماء الوجه، ويضع دائمًا سمعة ومصالح عائلة جوهانسون فوق العلاقات الشخصية. كان يعتقد أن أي شخص يجلب الإحراج أو الضرر لمصالح العائلة يجب أن يعامل كعدو. كان هذا واضحًا في معاملته لـ"سامانثا"، التي طردها دون تردد من المنزل
















