اتجهت سامانثا مباشرة نحو الرجل وقالت: "يا وسيم، هل تمانع أن أستعير سيجارة؟"
عند ذلك، استدار الرجل لينظر إليها.
صُدمت سامانثا.
فكرت قائلة: "هل هذا... الوسيم الذي لمحته في السيارة ذلك اليوم؟ يا إلهي، إنه أكثر وسامة عن قرب! بشرته برونزية جذابة ووجهه منحوت بدقة؛ وعيناه بحرين من الأعماق التي لا تُسبر. إنه فاتن لدرجة مميتة!"
أجبرت سامانثا نفسها على البلع وقالت: "يا له من حظ!"
أدار الرجل رأسه وتجاهلها مر
















