بينما كانت حشود المراسلين تحدق، سارت سامانثا ببطء على السجادة الحمراء ودخلت. كانت ترتدي حذاءً أسود بكعب عالٍ بينما تمسك بيد رايلاند، الذي كان يرتدي بدلة زرقاء صغيرة.
كانت كل لقطة منها مناسبة لفيلم ضخم وجميل.
كانت كل زاوية مذهلة بشكل لا تشوبه شائبة.
لم يستطع المراسلون استعادة وعيهم لفترة طويلة بعد النظر إلى الصور التي التقطوها بكاميراتهم.
شعروا أن موضوع عودة الحفيدة الكبرى لعائلة جوهانسون وتحولها م
















