شعر إسحاق بقلبه يهوي. كان قلبه يخفق بعنف، مضطربًا بلا سبب.
وقف على عتبة الباب، ولم يبالِ بأن حصة رايلاند جارية وسأل بصوت عالٍ: "يا أستاذ، أين رايلاند؟"
عند سماع ذلك، نظر إليه الجميع.
"أليس هذا رايلاند؟ لماذا يسأل أين رايلاند؟"
"لا. رايلاند لا يرتدي هذا الزي اليوم. لا ينبغي أن يكون رايلاند."
عبس المعلم وسار إلى الباب وسأل: "يا بني، هل تبحث عن رايلاند؟ لقد اصطحبه سائق جد جده في نهاية الحصة الأخيرة.
















