جلس فرانسيس في مقعد السائق، وربط حزام الأمان، وسأل: "أين تريدون أن نحتفل؟"
قال إسحاق: "يا أبي، يمكنك أن تقرر. أنا سعيد أينما ذهبنا."
بطريقة ما، شعرت سامانثا ببعض الحزن عندما سمعت كلمات إسحاق.
رأت من مرآة الرؤية الخلفية أن الصبي الصغير كان يجلس مستقيماً وثابتاً. وجهه، الذي كان مطابقاً تماماً لوجه ريلاند، كان يعلوه تعبير هادئ ورزين. كان يضم شفتيه بإحكام.
كان هناك شاش أبيض ملفوف حول ركبته. لقد سقط إس
















