ذُهل فرانسيس من سؤال فيلما والتفت لا شعوريًا لينظر إلى سامانثا.
كانت سامانثا تمسك مصاصة في فمها، ويد في جيبها والأخرى تثبت الشعر بجانب خديها الأسمرين خلف أذنها.
في الساعة الحادية عشرة صباحًا، سطع ضوء الشمس من خلال أغصان الأشجار وتناثر على وجهها الجميل. بدا جلدها أسمر وأكثر نضارة، وأنعم من أي وقت مضى.
أظلمت عينا فرانسيس بشكل لا يمكن تفسيره كما لو أن شيئًا ما يتدفق.
بعد أن رتبت سامانثا شعرها، رفعت ر
















