عندما كان جدعون في السادسة من عمره، قتل والده السكير والدته، لكنه موّه موتها على أنه سقوط عرضي من مبنى، ونجا من العقاب.
بعد عامين من التخطيط، قتل جدعون والده انتقاماً لوالدته وهو في الثامنة من عمره.
ثم ذهب إلى مركز احتجاز الأحداث وأُعيد تأهيله لمدة عامين.
بعد خروجه من المركز، عاش جدعون مع عمه وعمته، لكنهما لم يكونا يحبانه.
كان عمه، مثل والده، مسيئاً ومدمنًا على الكحول. وكان جدعون يتعرض للضرب منه ك
















