في غرفة فرانسيس، كان الجو حافلاً بالحب والرومانسية، على الرغم من أن التشطيبات كانت من سلسلة داكنة. كان الجو غامضًا وحميميًا. جعله المرء يخجل، وتسارعت نبضات القلب.
على سبيل المثال، في ذلك الوقت، كان وجه سامانثا الجميل ملطخًا بطبقة رقيقة من اللون الوردي، تمامًا مثل زهرة الخوخ في شهر مارس. كانت جميلة وجذابة.
أراد فرانسيس حقًا أن يتقدم ويقبل شفتي سامانثا.
في تلك اللحظة، أظلمت نظرته قليلاً، وتقدم خطوتي
















