دخلت كلوي المطعم الصاخب، وعيناها تمسحان المكان بحثًا عن ليام. أخيرًا لمحته جالسًا على طاولة في الزاوية، ونظراته شاردة إلى سطح الخشب أمامه. أدركت أن هناك شيئًا ما ليس على ما يرام، وأن ليام ليس على طبيعته اليوم. تقدمت نحوه، ووقع صوت كعبيها على البلاط بينما تقترب.
"ليام،" قالت بصوت خفيض، وجلست مقابله. "هل كل شيء على ما يرام؟"
أعطاها إجابة مقتضبة، لكنها استطاعت أن تدرك أنه يخفي شيئًا ما. استفسرت كلوي
















