"أريد أن أقول شيئًا." أخيرًا، هذا الصمت الثقيل الذي خيّم على الغرفة كسره صوت الأمير ليام الغاضب، ومن تعابير وجهه كان بإمكان الجميع أن يروا مدى غضبه.
أجاب العرّاف: "ما الذي تود قوله، تفضل بذكره للملك ولكل الحاضرين هنا."
"أود أن أعترض على أن يأخذ أمير المستذئبين، الأمير إيدن، عروسي. أعلم أنها لم توسم بعد، لكنني أود منعه من فعل ذلك، نظرًا لأنني التقيت بكلوي أولاً وهي تنتمي إليّ، هي ملكي."
ارتفع صوته
















