شعرت كلوي بحرارة وجنتيها من الإطراء، لكنها لم تستطع منع الابتسامة التي ارتسمت على وجهها. قالت: "شكراً لكِ"، وشعرت بالامتنان لوجوده بجانبها.
وبينما كانا في طريقهما إلى التجمع، شعرت كلوي بشيء من الرهبة يتصاعد بداخلها. لكن آيدن أمسك بيدها بإحكام، وكانت دفء لمسته كافياً لتهدئة أعصابها. كانت تعلم أنه مهما حدث، فهو بجانبها، وهذا كل ما يهم.
تبتسم كلوي، وتشعر بثقة أكبر قليلاً. تتجه نحو الباب وتجد آيدن في
















