وهما جالسان في صمت، أدركت كلوي أن الأمور لن تعود كما كانت أبدًا. كان عليها أن تتخذ خيارًا، ولن يكون سهلًا.
عندما ودعت كلوي ليام، غرق قلبها في الحزن. كان ليام ثابتًا في حياتها، لكنها علمت أن الوقت قد حان للمضي قدمًا. ركزت على علاقتها مع إيدن، مستمتعة بوقتهما معًا، لكن ليام ظل عالقًا في أفكارها.
في أحد الأيام، بينما كانت تتنزه في الحديقة، سمعت كلوي صوتًا مألوفًا يناديها باسمها. استدارت لترى ليام يقت
















