انقبض قلب ليام وهو يشهد عناقًا بين كلوي وأيدن. تسارعت أفكاره بسلسلة من المشاعر، كل واحدة منها أشد من الأخرى. لطالما يكن ليام حبًا عميقًا لكلوي، معتقدًا أنها الشخص الذي قُدّر له أن يكون معه. رؤيتها مع أيدن، بهذه الطريقة الحميمة، كانت ضربة لقلبه لم يكن متأكدًا من أنه يستطيع التعافي منها.
بينما كان الزوجان يمشيان بعيدًا متشابكي الأيدي، شعر ليام بغيرة متصاعدة تتصاعد بداخله. لطالما عرف أن أيدن كان تهدي
















