يقبل أعلى رأسي. ثم نقف هناك في صمت مريح، وأذرعنا حول بعضنا البعض، نستمع إلى النسيم وهو يعزف بين الأشجار. ينجرف إلينا صوت ضحكات الأطفال البعيدة عبر الماء.
يسأل أيدن بهدوء: "هل أردتِ أطفالاً من قبل؟"
ينبض قلبي بعنف. تبدأ يدي في الارتعاش. أغمض عيني، وأدفن وجهي في صدره، وأهمس: "نعم".
هناك تغيير طفيف في طاقته. يتسلل توتر جديد إلى ذراعيه. "هل كان هذا خطأ أن أقول ذلك؟"
أهز رأسي. "لا، الأمر فقط... لقد حاو
















