في تمام الساعة الثامنة صباحًا من اليوم التالي، طرق "السيد شخصية" بابي.
بل قرعه بقوة وحشية، وكأنه قائد فرقة تدخل سريع، ومكلف بإسقاط مجموعة من آخذي الرهائن المجانين لإنقاذ حياة مئة شخص. فتحت الباب وحدقت به. "صباح الخير، سيد ليغرايت. ما هي حالة الطوارئ؟" عبس ونظر إليّ من رأسي إلى أخمص قدمي.
لأن المنزل متجمد، كنت أرتدي سترة صوفية ضخمة مع سترة مبطنة فوقها بالإضافة إلى بنطلون رياضي ووشاح، لكن الرجل نظر
















