يقول على الفور: "أجل، سنفعل ذلك. الآن. لأنني كدت أفقد صوابي وأنا أفكر فيك اليوم، وإذا لم تكوني مهتمة بهذا، فأنا أفضل أن أعرف عاجلاً وليس آجلاً."
أغمض عيني وأزفر نفساً مهتزاً. "هل نسيت حديثنا الصغير في الحمام بهذه السرعة؟"
"لا. انظري إلي."
أفتح عيني. عندما يكون قد أمسك بي جيداً وأنا محاصرة في نار عينيه، يقول: "أعلم أنك غير مرتاحة للاقتراب في منزلك، وأنا أحترم ذلك. وإلا لكنت جعلك عارية بالفعل. هل هذ
















