الصوت الذي يخرج من حلقه أجش، حيواني، ومليء بالمتعة.
ثم يدفع إصبعه الغليظ داخل مهبلي النابض، وتغرق أصواته في صرخة المتعة العالية المترددة.
يرتجف، ويطلق زئيرًا بدائيًا، وينزل بداخلي.
أنهار من الدموع تنهمر مني، وأنا أنتحب بلا حول ولا قوة في استسلام حلو بينما هذا الوحش الجميل من الرجال يسحبني معه إلى الظلام.
25
بعد ذلك، أنا في حالة فوضى عاطفية.
أستلقي على وجهي على الأريكة مع مؤخرتي في الهواء، وأنتحب ف
















