ثبّتت كفيها على ركبتيها وبلّلت شفتيها. كان النبض يشتدّ في تجويف حلقها. أردت أن أضغط بإصبعي برفق على ذلك الموضع، وأن أهمس بكلمات مطمئنة في أذنها، لكنني أبقيت مؤخرتي ثابتة في الكرسي وانتظرت.
لاحقًا، سأتعامل مع مسألة كيف سأعيش معها تحت سقف واحد طوال السنوات الخمس القادمة دون أن تنفجر خصيتي، لكن الآن ليس الوقت المناسب لذلك.
قالت: "لا أريد مليون دولار"، وتوقف قلبي عن الخفقان للحظة.
ها هي المفاوضات قادم
















