وفاءً بوعدها، اصطحبت المحظية الإمبراطورية كاساندرا في جولة بالأسواق، يرافقها جيش من الخدم وطفلاها. في حين لم تُخفِ شارين مللها، اكتفى كايرن باتباع كاساندرا كالظل، يلامسها بين الفينة والأخرى وكأنه يطمئنها بوجوده. راقبت المجموعة الصغيرة الأكشاك الكثيرة باهتمام، ولدهشة كاساندرا، لم يبدُ على أهل البلدة أي فزع لرؤية المحظية الإمبراطورية تتجول بينهم.
ركعوا كما هو مفترض منهم أمام أفراد العائلة الإمبراطور
















