بينما كانا يرتديان ملابسهما مجدداً، لم يستطع كايرن إلا أن يتأمل محظيّته ملياً. لماذا بدت أجمل مما يذكر؟ كان تأثير والدته بادياً عليها. لطالما كانت كاساندرا رشيقة ووديعة بطبعها، لكنها الآن كانت تتحرك بسلوك ملكة. أو ربما كانت المجوهرات فحسب هي ما يعزز جمالها الطبيعي.
"كيف حال ابننا؟" سأل كايرن وهو يداعب بطنها.
"إنه بخير. أستطيع أن أشعر به قليلاً الآن. وقد كبرت البيضة أيضاً."
أومأ كايرن موافقاً وأمسك
















