استعادت آنا وعيها بأسرع ما يمكن.
فهمست قائلة: "أنا لست منافقة. آلان كان وسيظل دائمًا أولويتي. أعتني بطفلي يومًا بعد يوم، وأحبه بلا شروط، وأضمن حصوله على أفضل ما يمكن. بالإضافة إلى ذلك، أعمل وأتفوق في مسيرتي المهنية أيضًا. لذا عندما أذهب إلى اجتماع مستعجل، يُسمح لي بترك ابني في المنزل تحت رعاية والديّ". ثم ابتلعت ريقها وأردفت: "لم أدخل رجلًا قط إلى منزلنا، ولم يرني آلان أفعل أي شيء غير لائق. لقد تم
















