نظر داميان إلى الأسفل نحو المرأة الفاتنة تحته وأخذ نفساً مهتزاً. كانت الفتاة الصغيرة التي كان معجباً بها. المرأة البالغة التي اشتهيها ودمرها. كانت أم طفله، المرأة التي كان يخشاها. وكانت نفس الشخص الذي سامحه رغم خطئه... أحبه بالكامل للشخصية التي كان عليها. وكان مستعداً للتخلي عن روحه من أجلها.
"داميان؟" نادته، وهي تميل رأسها إلى الجانب وتداعب خده بإبهامها. لمعت نظرة في عينيها تدعه يعرف مدى أهمية هذ
















