ولكن فجأة خطرت ببالها فكرة جديدة. "لحظة! اسم عائلة توماس هو ديفيس، أليس كذلك؟ وكذلك اسم عائلة إليانا. ماذا لو كانت جزءًا من عائلة ديفيس؟ مثل، أخته أو شيء من هذا القبيل؟"
علقت الكلمات في الهواء، ثقيلة بالمعاني. تبادلت شارلين وويلو نظرات قلقة، ولم ترغب أي منهما في التعبير عن هذا الاحتمال.
لم تكن عائلة ديفيس مجرد عائلة غنية، بل كانت قوة لا يستهان بها في مدينة دراتورا، وكان نفوذها يطغى على عائلات مثل
















