في حياتها السابقة، بالكاد نجت إليانا كبديلة للممثلين في موقع التصوير.
في أحد الأيام، كان الجو حارًا جدًا. خلال استراحة الظهيرة، اشترت قطعة مثلجات وجلست تحت شجرة لتستمتع بها.
بينما كانت تتذوق الحلوى الباردة، فزعت بسبب صوت اصطدام مفاجئ من وراء الجدار. بدافع الفضول، أطلت برأسها ورأت رجلًا يعاني من ضربة شمس منهارًا خلف الجدار.
حملته إليانا على الفور إلى مكان بارد لتخفيف حرارته وسقته الماء. ثم، ركضت إل
















