قام تشاد بلفّ دانيكا كما أمر الملك وحملها خارج الغرفة. نامت دانيكا بإرهاق بين ذراعيه بينما كان يحملها بعيدًا عن مقر الملك ونزل بها إلى مساكن الخدم.
كان قد انعطف للتو عندما رأى فيتا قادمة نحوه. ألقت نظرة واحدة عليهما، وارتفع حاجباها.
"ما بها؟" سألت وهي تتقدم بخطوات واسعة، وجبينها متجعد بعبوس.
أجاب تشاد ببساطة: "كانت لديها جلسة".
انتشرت ابتسامة على وجه فيتا، وارتفع قلبها. أرادت أن تستمر الأميرة في ا
















