كانت دانيكا في حجرة الملك تترجم وتكتب عندما سمعت صوت العشيقة الغاضب من الخارج.
"قلت دعني أدخل الآن!" صاحت في الحراس.
"قال الملك ألا ندع أحداً يدخل يا سيدتي،" قال أحدهم باعتذار.
"لكن الملك ليس هنا،" فحيح العشيقة.
"إنه في البلاط الملكي. لكن أمته موجودة بالداخل، وأمر الملك ألا ندع أحداً يدخل."
صمت. لم يقابل كلمات الحارس سوى الصمت. لم تسمع دانيكا أي شيء آخر.
أما فيتا، فقد صدمت من أن الملك لم يكن داخل
















