النقطة الحاسمة
استيقظ الملك لوسيان في صباح اليوم التالي بمشاعر مختلطة. سلام من راحة ليلة سعيدة، وألم من الجرح في صدره. كان ملتفًا حول جسد دانيكا الصغير، ذراعيه ملتفتان حول ظهرها، وثدياها ملتصقان بصدره.
بالنظر إلى الطريقة التي يؤلمه بها جسده، لم يكن يريد أن يستيقظ بعد. لم يرغب في مواجهة اليوم. لم يرغب في التفكير في جرحه. عن الرجل الذي يطارده حتى في الموت.
وحده، لم يكن لديه سبب للاستمرار في أن يكون
















