راقبها باسكي بشفقة بينما ملأ الرعب عينيه.
كان طعم حلو في فمه، ولم يكن الطعم المألوف للملك. هذا فقط زاده رعبًا. ثم أصبح وجهه متألمًا. "أرجوكِ، أخبريني أنها ليست ريميتا،" أنَّ في اشمئزاز وغم، وقلبه مليء بالعذاب.
"لا، إنها ليست ريميتا يا تشاد. إنها سالي."
أغمض عينيه أمام موجة الخجل والكرب. لهذا السبب حاول ألا يفكر في الفتاة، لأنه وجد نفسه منجذبًا إليها. فعل ما بوسعه لتجاهل هذا الانجذاب، للتأكد من أنه
















