"سالي، كيف حالك هذا الصباح؟"
"آه، يا أميرتي. لا يمكنكِ أن تتخيلي كم كنتُ خائفة عندما استيقظتُ ولم أجدكِ في الفراش. لقد أخبرني السيد تشاد أن الملك استدعاكِ. كنتُ خائفة جدًا من أن يكون الملك قد قتلكِ."
*قتلها الملك*، لكن ليس بالطريقة التي كانت تفكر بها سالي. احتفظت دانيكا بالفكرة لنفسها.
سارتا معًا إلى الغرفة، التي بدت جميلة، بل فاخرة، لأن سالي زينتها.
"تشاد؟ أين وجدته؟" سألت دانيكا بفضول، متذكرة ال
















