إذًا، هل كانت مجرد قطعة أثاث تزوجها زافييه لإرضاء عائلة فولتون؟
هذا الاكتشاف صدم ليلي بقوة أكبر من اكتشاف علاقة زافييه.
تلاشى لون وجهها بينما انغرست أسنانها في شفتها السفلى، وامتلأت عيناها بدموع لم تذرف.
في غضون أيام قليلة فقط، انقلبت حياتها رأسًا على عقب.
كانت تظن أن زوجها، الذي كان باردًا وغير مبالٍ ولكنه لا يزال يهتم بها بطريقته الخاصة، ببساطة لا يحبها ولديه علاقة.
والآن، علمت أن زافييه تزوجها
















