ابتسمت ليلي بخفة وسألت: "هل يمكنكِ من فضلكِ إخباري باسم صديقك؟ سأحتاج إلى التحقق منه عند تمرير البطاقة."
وقفت وهي تنظر إلى سارة.
بعد ليلة قاسية، وضعت اليوم مكياجًا أثقل، مما جعل ملامحها تبدو أكثر دقة.
في لحظة، تحول توتر خفي بينهما.
لم تكن ليلي لتجرؤ على جعل علاقتها مع زافيير علنية.
هل تجرؤ سارة؟ لا فرصة.
الشائعات والواقع شيئان مختلفان.
في هذا الوسط، لن يأخذ أحد الشائعات على محمل الجد.
ولكن إذا اعت
















