انحنى زافيير نحو ليلي، وحضوره جعل الهواء من حولها يبدو مشحونًا بالكهرباء. سألها: "هل تعودين معي إلى المنزل؟" كان تنفسه ثقيلاً بالرغبة.
على الرغم من أن ليلي كانت محاطة بطاقته الذكورية المكثفة، إلا أن عقلها ظل صافيًا تمامًا. كانت تحسب ما إذا كان بإمكانها إيجاد طريقة أخرى للحصول على سجلات المستشفى إذا رفضت زافيير، لكنها علمت أنه لا توجد طريقة أخرى.
تغير التوتر في السيارة من المواجهة إلى العاطفة بينما
















