"وضعك بالفعل فوضوي، وما زال لديه الجرأة لدعم امرأة أخرى!" زمجرت ماريان. "لو أنه وقف إلى جانبك الآن، أراهن أن والدك ما كان ليجرؤ على ضربك!"
لم تستطع ليلي أن تحول نظرتها عن البث.
كان يحمل نفسه برشاقة طبيعية. كان هادئًا ومتزنًا في كل حركة. كانت ملامحه وسيمة بلا شك، محددة بشكل لافت، ومتناسقة تمامًا.
لم يكن الأمر مجرد مظهره الجيد، كان هناك شيء آسر لا تشوبه شائبة فيه.
ومع ذلك، لا أحد يظن أنه شخص عديم ال
















