تلاشت مشاعر ليلي تجاه زافييه في اللحظة التي بلغت فيها ذروتها.
جاء الطلاق فجأة لدرجة أن قلبها تحطم على الفور إلى قطع، لكن مشاعرها تجاه زافييه لم يكن بالإمكان سحبها بهذه السرعة.
لم تستطع إلا أن تؤكد لنفسها أن التجربة هي أفضل معلم لديها، وأنه بعد هذا، لن تكون هناك مرة أخرى.
"هل تستهينين بي؟ لقد كان لديّ على الأقل خمسة... صديقان، كما تعلمين"، ردت ماريان، وهي تشعر بنوع من الخجل عندما يتعلق الأمر بالعلا
















