لم تزد أعذار ليلي إلا من إشعال الشهوة الكامنة في صدر زافيير.
تركها التفاوت الجسدي بينهما عاجزة في محاولاتها للمقاومة. سُحقت كرامتها.
كان زافيير راضيًا، أقل ما يقال. النظرة على وجهها وهي تحاول المقاومة لكنها لا تستطيع الحركة أرضته، رغم أنه شعر بالأسف عليها وقبّل قطرة العرق المتدلية من أعلى أنفها.
أراد أن يمزق قناعها؛ من الواضح أنها أحبته أيضًا.
كل هذا خطأ ليلي. لو كانت مطيعة، لما ظل عطشه غير مرتوي
















