"لا أحب أن يأتي أناس غرباء ويدخلوا ويخرجوا من منزلي ويوسخونه،" قالت سارة. اتكأت على الخزانة ونظرت ببرود إلى ليلي.
ألقت ليلي نظرة خاطفة على الخفّين لكنها لم تتحرك. ثم رفعت نظرها لتلتقي بنظرة سارة.
"هذا البيت ليس ملككِ بعد. محادثة اليوم ستقرر ما إذا كنت أنا وزافييه سنحصل على الطلاق أم لا. هل أنتِ متأكدة أنكِ لن تسمحي لي بالدخول؟"
عند ذكر الطلاق، بدت سارة متأثرة قليلاً. قلبت شعرها بغرور ودخلت غرفة ال
















