حدّق شون في عائلته، وهو يضمّ جسد كاثرين الدافئ إلى جانبه، متحديًا إياهم أن ينبسوا بكلمة. بدا على شقيقه وأماندا الحرج، ابتسمت جدته بحرارة، لكن والدته وشقيقته ردتا عليه بنظرات حادة.
قال: "أخبرتك أنني سأحضرها إلى العشاء يا أمي. لذا أرجو أن تخبريني ما الذي تفعله في غرفة جلوسك وهي تحتسي الشاي بدوني؟"
قالت والدته: "أردنا فقط أن نتعرف عليها."
قال: "أرى ذلك. حسنًا، الآن تعرفونها، ونحن راحلون."
تراجعت ملام
















